تؤكد الزيارة التزام الهند بتعزيز العلاقات الثنائية مع مصر.
كجزء من إنتشارها الجاري في أفريقيا وأوروبا، وصلت الفرقاطة الهندية الأولى، INS Tabar، إلى المدينة المينائية التاريخية في الأسكندرية، مصر، لزيارة زيارة حُسن النية من 27 حتى 30 يونيو 2024. تعد هذه الزيارة حجر الزاوية في العلاقة القديمة بين الهند ومصر.
الهند ومصر لديهما تراث ثقافي غني وعلاقات اقتصادية مشتركة تعود إلى العصور القديمة. في العصور الحديثة، أصبحت العلاقة الثنائية بين البلدين أقوى، تشمل مختلف القطاعات، بما في ذلك التعاون الدفاعي والبحري.
<"قالت وزارة الدفاع "إن زيارة سفينة البحرية الهندية تابار إلى الأسكندرية تهدف إلى تأكيد التزام الهند بتعميق الروابط الثنائية مع مصر وكذلك تعزيز مختلف جوانب الأمن البحري.
INS Tabar هي فرقاطة خفية تم بناؤها للبحرية الهندية في روسيا. يقودها الكابتن ماهر حاريش وهي مجهزة بمجموعة متنوعة من الأسلحة والحساسات. بصفة حديثة، هي أحد أوائل الفرقاطات الخفية للبحرية الهندية، تتمركز في مومباي وتنتمي للأسطول الغربي تحت القيادة البحرية الغربية.
خلال إقامتها الثلاثية في الأسكندرية، ستشارك طاقم INS Tabar في سلسلة من التفاعلات المهنية مع البحرية المصرية، بالإضافة إلى مختلف التفاعلات الاجتماعية. هذه الأنشطة مصممة لتعزيز التشابه في الإجراءات التي يتبعها الجيشان وتعزيز قدرتهم على التشغيل المشترك ضد التهديدات البحرية المشتركة.
بعد زيارة الميناء، سوف يعزز البحريتين تمارينهم في الميناء من خلال تمرين العبور (PASSEX) في البحر، مما يعزز أكثر التعاون والتآزر التشغيلي بينهما.
الهند ومصر لديهما تراث ثقافي غني وعلاقات اقتصادية مشتركة تعود إلى العصور القديمة. في العصور الحديثة، أصبحت العلاقة الثنائية بين البلدين أقوى، تشمل مختلف القطاعات، بما في ذلك التعاون الدفاعي والبحري.
<"قالت وزارة الدفاع "إن زيارة سفينة البحرية الهندية تابار إلى الأسكندرية تهدف إلى تأكيد التزام الهند بتعميق الروابط الثنائية مع مصر وكذلك تعزيز مختلف جوانب الأمن البحري.
INS Tabar هي فرقاطة خفية تم بناؤها للبحرية الهندية في روسيا. يقودها الكابتن ماهر حاريش وهي مجهزة بمجموعة متنوعة من الأسلحة والحساسات. بصفة حديثة، هي أحد أوائل الفرقاطات الخفية للبحرية الهندية، تتمركز في مومباي وتنتمي للأسطول الغربي تحت القيادة البحرية الغربية.
خلال إقامتها الثلاثية في الأسكندرية، ستشارك طاقم INS Tabar في سلسلة من التفاعلات المهنية مع البحرية المصرية، بالإضافة إلى مختلف التفاعلات الاجتماعية. هذه الأنشطة مصممة لتعزيز التشابه في الإجراءات التي يتبعها الجيشان وتعزيز قدرتهم على التشغيل المشترك ضد التهديدات البحرية المشتركة.
بعد زيارة الميناء، سوف يعزز البحريتين تمارينهم في الميناء من خلال تمرين العبور (PASSEX) في البحر، مما يعزز أكثر التعاون والتآزر التشغيلي بينهما.