لقد أدانت الهند بشدة مقتل المدنيين وشددت على أهمية الالتزام بالقانون الدولي الإنساني.
خلال المشاركة في الدورة غير العادية العاشرة للجمعية العامة للأمم المتحدة حول فلسطين، أكدت السفيرة روتشيرا كامبوج، الممثل الدائم للهند لدى الأمم المتحدة، على موقف الهند من النزاع وأعادت تأكيد الحاجة لحل الدولتين.
أعربت كامبوج أيضًا عن دعم الهند لعضوية فلسطين في الأمم المتحدة.
وقد دُعي إلى هذه الدورة الخاصة، التي عقدت يوم الاثنين 13 مايو 2024، رداً على الصراع المستمر في غزة لأكثر من سبعة أشهر، مما أدى إلى أزمة إنسانية حادة. ركزت الدورة على اعتماد قرار مجلس الأمن الدولي 2728، الذي يهدف إلى معالجة تصاعد الوضع. أبرزت السفيرة كامبوج العديد من النقاط الرئيسية في خطابها، معكسة موقف الهند حول هذه القضية.
الأزمة الإنسانية والخسائر بين المدنيين: عبرت السفيرة كامبوج عن قلقها العميق بشأن فقدان العديد من الأرواح المدنية على نطاق واسع، خاصة بين النساء والأطفال، بسبب النزاع المستمر بين إسرائيل وحماس. وأكدت أن الأزمة الإنسانية الناجمة عن ذلك غير مقبولة.
أدانت الهند بشدة مقتل المدنيين وأكدت على أهمية الالتزام بالقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي في جميع الظروف.
إدانة الإرهاب: أدانت كامبوج هجمات الإرهاب التي وقعت في إسرائيل يوم 7 أكتوبر 2023، معتبرة أنها مروعة وتستحق الإدانة بكل تأكيد. وأعادت تأكيد الموقف الصارم والثابت للهند ضد الإرهاب بجميع أشكاله وظواهره.
طالبت الهند بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن، مؤكدةً أنه لا يمكن تبرير الإرهاب واختطاف الرهائن.
المساعدات الإنسانية لغزة: الوضع الإنساني في غزة حرج، مع الحاجة الملحة لزيادة المساعدات الإنسانية لمنع المزيد من التدهور. دعت كامبوج جميع الأطراف إلى التعاون في تكثيف جهود المساعدة.
لقد قدمت الهند بنشاط المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني وستستمر في القيام بذلك. أقرت كامبوج بتيسير السلطات الإسرائيلية مؤخرًا لتدفق أكبر من المساعدات الإنسانية إلى غزة ورحبت بجهود الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في هذا الصدد.
دعم حل الدولتين: تعتقد الهند بقوة أن حل الدولتين فقط، المتحقق من خلال المفاوضات المباشرة والهادفة بين الجانبين حول القضايا النهائية، هو ما سيحقق السلام الدائم. أكدت كامبوج أن الهند ملتزمة بدعم حل يتيح للشعب الفلسطيني العيش بحرية في بلد مستقل ضمن حدود آمنة، مع الأخذ في الاعتبار احتياجات أمن إسرائيل.
لتحقيق حل دائم، حثت الهند جميع الأطراف على تعزيز الظروف المواتية لاستئناف المفاوضات المباشرة للسلام في أقرب وقت ممكن.
دعم عضوية فلسطين في الأمم المتحدة: ركزت كامبوج على موقف الهند المستمر، وعبرت عن دعمها لعضوية فلسطين في الأمم المتحدة. صوتت الهند لصالح القرار، على أمل أن يتم إعادة النظر في طلب فلسطين من قبل مجلس الأمن وتأييده في نهاية المطاف.
اختتمت كامبوج بإعادة التأكيد على التزام الهند بدعم جهود فلسطين للحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة.
أبرزت الدورة الخاصة العاشرة للجمعية العامة للأمم المتحدة حول فلسطين الحاجة الملحة إلى معالجة الأزمة الإنسانية في غزة والعمل نحو حل مستدام للصراع.
الموقف الواضح والثابت للهند، كما عبرت عنه السفيرة روتشيرا كامبوج، يبرز أهمية التعاون الدولي والالتزام بالمبادئ الإنسانية في حل النزاع. يمثل اعتماد قرار مجلس الأمن الدولي 2728 خطوة هامة نحو معالجة احتياجات السكان المتأثرين على الفور وتمهيد الطريق للسلام الطويل الأمد في المنطقة.
أعربت كامبوج أيضًا عن دعم الهند لعضوية فلسطين في الأمم المتحدة.
وقد دُعي إلى هذه الدورة الخاصة، التي عقدت يوم الاثنين 13 مايو 2024، رداً على الصراع المستمر في غزة لأكثر من سبعة أشهر، مما أدى إلى أزمة إنسانية حادة. ركزت الدورة على اعتماد قرار مجلس الأمن الدولي 2728، الذي يهدف إلى معالجة تصاعد الوضع. أبرزت السفيرة كامبوج العديد من النقاط الرئيسية في خطابها، معكسة موقف الهند حول هذه القضية.
الأزمة الإنسانية والخسائر بين المدنيين: عبرت السفيرة كامبوج عن قلقها العميق بشأن فقدان العديد من الأرواح المدنية على نطاق واسع، خاصة بين النساء والأطفال، بسبب النزاع المستمر بين إسرائيل وحماس. وأكدت أن الأزمة الإنسانية الناجمة عن ذلك غير مقبولة.
أدانت الهند بشدة مقتل المدنيين وأكدت على أهمية الالتزام بالقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي في جميع الظروف.
إدانة الإرهاب: أدانت كامبوج هجمات الإرهاب التي وقعت في إسرائيل يوم 7 أكتوبر 2023، معتبرة أنها مروعة وتستحق الإدانة بكل تأكيد. وأعادت تأكيد الموقف الصارم والثابت للهند ضد الإرهاب بجميع أشكاله وظواهره.
طالبت الهند بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن، مؤكدةً أنه لا يمكن تبرير الإرهاب واختطاف الرهائن.
المساعدات الإنسانية لغزة: الوضع الإنساني في غزة حرج، مع الحاجة الملحة لزيادة المساعدات الإنسانية لمنع المزيد من التدهور. دعت كامبوج جميع الأطراف إلى التعاون في تكثيف جهود المساعدة.
لقد قدمت الهند بنشاط المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني وستستمر في القيام بذلك. أقرت كامبوج بتيسير السلطات الإسرائيلية مؤخرًا لتدفق أكبر من المساعدات الإنسانية إلى غزة ورحبت بجهود الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في هذا الصدد.
دعم حل الدولتين: تعتقد الهند بقوة أن حل الدولتين فقط، المتحقق من خلال المفاوضات المباشرة والهادفة بين الجانبين حول القضايا النهائية، هو ما سيحقق السلام الدائم. أكدت كامبوج أن الهند ملتزمة بدعم حل يتيح للشعب الفلسطيني العيش بحرية في بلد مستقل ضمن حدود آمنة، مع الأخذ في الاعتبار احتياجات أمن إسرائيل.
لتحقيق حل دائم، حثت الهند جميع الأطراف على تعزيز الظروف المواتية لاستئناف المفاوضات المباشرة للسلام في أقرب وقت ممكن.
دعم عضوية فلسطين في الأمم المتحدة: ركزت كامبوج على موقف الهند المستمر، وعبرت عن دعمها لعضوية فلسطين في الأمم المتحدة. صوتت الهند لصالح القرار، على أمل أن يتم إعادة النظر في طلب فلسطين من قبل مجلس الأمن وتأييده في نهاية المطاف.
اختتمت كامبوج بإعادة التأكيد على التزام الهند بدعم جهود فلسطين للحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة.
أبرزت الدورة الخاصة العاشرة للجمعية العامة للأمم المتحدة حول فلسطين الحاجة الملحة إلى معالجة الأزمة الإنسانية في غزة والعمل نحو حل مستدام للصراع.
الموقف الواضح والثابت للهند، كما عبرت عنه السفيرة روتشيرا كامبوج، يبرز أهمية التعاون الدولي والالتزام بالمبادئ الإنسانية في حل النزاع. يمثل اعتماد قرار مجلس الأمن الدولي 2728 خطوة هامة نحو معالجة احتياجات السكان المتأثرين على الفور وتمهيد الطريق للسلام الطويل الأمد في المنطقة.